أسامة سعد قبل الجلسة النيابية لانتخاب رئيس للجمهورية: نرشح الباحث والمثقف والمناضل النقابي والصوت المدوي ضد اتفاق الترسيم الدكتور عصام خليفة

المزارع الذي علمته الجامعة اللبنانية ليصبح استاذا”، وباحثا”، ومفكرا”، ومؤلفا”.
بدأ من حركة الوعي الطالبية والأفكار التقدمية.
إلى مظاهرة المتحف ضد الحرب الأهلية ومع السلم الأهلي والوحدة الوطنية وضد بيروت المقسمة شرقية وغربية ومع بيروت العاصمة الواحدة الموحدة …
إلى رابطة أساتذة الجامعة اللبنانية والنضال النقابي والدفاع عن الجامعة الوطنية عن استقلالها وتطورها، إلى الحركة الثقافية في انطلياس، والحوارات الوطنية والسياسية والفكرية والاجتماعية الراقية،  والباحثة عن معالجات علمية لقضايا الوطن.
الثائر مع الشباب والمثقفين والكادحين في 17 تشرين، طلبا” للمحاسبة والحقوق والدولة الوطنية العصرية العادلة.
الصوت المدوي ضد اتفاق العار الوطني إتفاق الترسيم.
لكل هذا استحضر عصام خليفة إلى البرلمان مرشحا” لرئاسة الجمهورية.
النافذون الطائفيون، من كل المحاور، لا يريدونه … وهذا شرف له ولنا.
عصام خليفة .. ليتك تكون رئيسا” للجمهورية اللبنانية…